تخطى الى المحتوى
مدونة فؤاد الفرحان

👋 مرحبا، اسمي فؤاد الفرحان.

أهلاً بك في كهفي الخاص، هنا أنشر أفكار وخواطر حول أمور لفتت انتباهي وتمر علي في حياتي الشخصية والعملية. أؤمن أن الكتابة تعتبر من لحظات القبض على الدهشة، وأنّ القدرة على توثيقها على شكل كلمات وحروف هي من متع الحياة.

مهتم بمجال ريادة الأعمال، حيث أعمل في مجال تأسيس الشركات الناشئة والاستثمار الجريء. أسست مع  شركاء عدد من الشركات الناشئة مثل رواق (سابقاً)، رسال 🎁، 1Pass 💪، و أعناب 🎓. القراءة والكتب مصادر شغفي المستمر.

التدوينات الاخيرة

للأعضاء عام

ماذا يفعل المتدفقون عاطفةً عندما تتلبسهم النفس اللوامة؟

ونفس الإنسان كما نعلم متقلبة الأحوال، يطغى عليها تارةً اللوم فتكون نفساً لوامة، وتسيطر أحياناً على صاحبها فتصبح نفساً أمّارة، وعندما ينزل عليها المولى الطمأنينة والسلام فإذا بها "النفس المطمئنة".

ماذا يفعل المتدفقون عاطفةً عندما تتلبسهم النفس اللوامة؟
للأعضاء عام

نشرة كذا وكذا البريدية (4): هذا هو الماء!

العدد الرابع، مختارات مما لفت انتباهي من مشاهدات وقراءات خلال الشهر الماضي...

نشرة كذا وكذا البريدية (4): هذا هو الماء!
للأعضاء عام

نشرة كذا وكذا البريدية (3): عودة مظفرة بعد غياب طويل!

العدد الثالث، عدد كامل الدسم يعوض عن الغياب الطويل..

نشرة كذا وكذا البريدية (3): عودة مظفرة بعد غياب طويل!
للأعضاء عام

بعيداً عن الذكاء الاصطناعي، مع جدي وريالاته والشايب وبسكويت ريكو

بعد كل صلاة، كان يعطي جدي كل طفلٍ يلقاه في المسجد ريالاً جديداً

بعيداً عن الذكاء الاصطناعي، مع جدي وريالاته والشايب وبسكويت ريكو
للأعضاء عام

عن الحنين الدائم إلى محتوى يأخذنا بعيداً عن كل الضجيج

لم أطمح يوماً أن أحترف الكتابة، فأنا ضيف ثقيل عليها، وحرفتي هي في مجال الأعمال والتكنولوجيا، كان ومازال هدفي فقط هو الاحتفاظ بقدرتي على بلورة مشاعري وأفكاري على هيئة كلمات.

عن الحنين الدائم إلى محتوى يأخذنا بعيداً عن كل الضجيج